كشفت مصادر أممية موثوقة، أن المرشحين لخلافة المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث هما: البريطاني نيكولاس كاي والسويدي هانس غرندبيرغ، وهما دبلوماسيان مخضرمان شغلا مناصب عدة.
وعمل كاي في منصب الممثل المدني الأعلى لحلف الناتو في أفغانستان بين أبريل 2019 ومايو 2020، ومنصب سفير المملكة المتحدة في أفغانستان من 2017 إلى 2018. وكان الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة (SRSG) للصومال ورئيس بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في الصومال (UNSOM) من يونيو 2013 حتى يناير 2016، وبعد مغادرته الصومال أصبح المبعوث البريطاني الخاص للقرن الأفريقي 2016-2017. كما شغل سابقاً منصب مدير أفريقيا في وزارة الخارجية البريطانية، ووزارة الخارجية والكومنولث (FCO) (2012-2013)، إذ كان مسؤولاً عن شبكة المملكة المتحدة المكونة من 34 بعثة دبلوماسية في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وتقديم المشورة بشأن أولويات سياسة المملكة المتحدة في أفريقيا. وعمل سفيراً في جمهورية الكونغو الديمقراطية (2007-2010) وسفيراً في السودان (2010-2012). وقبل العمل في أفريقيا، كان المنسق الإقليمي للمملكة المتحدة لجنوب أفغانستان والرئيس الأول لفريق إعادة الإعمار الإقليمي لمقاطعة هلمند من 2006 إلى 2007.
وقبل انضمامه إلى السلك الدبلوماسي، انخرط في تدريس اللغة الإنجليزية في قبرص وإسبانيا والسعودية وبيرو والبرازيل والمملكة المتحدة. وهو حاصل على ماجستير في اللغويات التطبيقية من جامعة ريدينج وبكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة أكسفورد.
أما المرشح الثاني السويدي هانس غرندبيرغ الذي عيّن سفيراً للاتحاد الأوروبي في اليمن بتاريخ الأول من سبتمبر 2019. وقبل توليه المنصب الحالي، كان يرأس قسم الخليج في وزارة الخارجية السويدية في ستوكهولم. وهو دبلوماسي محترف في شؤون الشرق الأوسط وحل النزاعات. وسبق أن عمل في مناصب دبلوماسية عدة في القاهرة والقدس وبروكسل، وترأس مجموعة عمل الشرق الأوسط والخليج التابعة للمجلس الأوروبي خلال رئاسة السويد للاتحاد الأوروبي لعام 2009.
وعمل كاي في منصب الممثل المدني الأعلى لحلف الناتو في أفغانستان بين أبريل 2019 ومايو 2020، ومنصب سفير المملكة المتحدة في أفغانستان من 2017 إلى 2018. وكان الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة (SRSG) للصومال ورئيس بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في الصومال (UNSOM) من يونيو 2013 حتى يناير 2016، وبعد مغادرته الصومال أصبح المبعوث البريطاني الخاص للقرن الأفريقي 2016-2017. كما شغل سابقاً منصب مدير أفريقيا في وزارة الخارجية البريطانية، ووزارة الخارجية والكومنولث (FCO) (2012-2013)، إذ كان مسؤولاً عن شبكة المملكة المتحدة المكونة من 34 بعثة دبلوماسية في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وتقديم المشورة بشأن أولويات سياسة المملكة المتحدة في أفريقيا. وعمل سفيراً في جمهورية الكونغو الديمقراطية (2007-2010) وسفيراً في السودان (2010-2012). وقبل العمل في أفريقيا، كان المنسق الإقليمي للمملكة المتحدة لجنوب أفغانستان والرئيس الأول لفريق إعادة الإعمار الإقليمي لمقاطعة هلمند من 2006 إلى 2007.
وقبل انضمامه إلى السلك الدبلوماسي، انخرط في تدريس اللغة الإنجليزية في قبرص وإسبانيا والسعودية وبيرو والبرازيل والمملكة المتحدة. وهو حاصل على ماجستير في اللغويات التطبيقية من جامعة ريدينج وبكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة أكسفورد.
أما المرشح الثاني السويدي هانس غرندبيرغ الذي عيّن سفيراً للاتحاد الأوروبي في اليمن بتاريخ الأول من سبتمبر 2019. وقبل توليه المنصب الحالي، كان يرأس قسم الخليج في وزارة الخارجية السويدية في ستوكهولم. وهو دبلوماسي محترف في شؤون الشرق الأوسط وحل النزاعات. وسبق أن عمل في مناصب دبلوماسية عدة في القاهرة والقدس وبروكسل، وترأس مجموعة عمل الشرق الأوسط والخليج التابعة للمجلس الأوروبي خلال رئاسة السويد للاتحاد الأوروبي لعام 2009.